أزْمَة المُنَاخِ والمُجتمعاتُ المَحليَّة / الاتِّجار والتَّهريب / (ف-كورونا-١٩)

64

وبعدُ، فقد خرقنا العادة في هذا العدد وجعلنا بين يديه موضوعَين رئيسَين، فأما الأول ففي أزْمَة المُنَاخ والمجتمعات المحليّة، وأما الآخر ففي الاتِّجار والتَّهريب، وأضفنا إليهما موضوعاً مصغّراًأدرناه حولَ (ف-كورونا-١٩) في سياق التَّهجير.

هذا العدد من نشرة الهجرة القسرية متاحٌ في نسختين: نسخة شابكيّة باللغة العربية والإنكليزية والإسبانية والفرنسية، ونسخة مطبوعة باللغة الإنكليزية.

ومتاح أيضاً: موجز أسرة التحرير في ثوبٍ جديد!

وفي موجز أسرة التحرير الجديد هذا تحليلٌ موجَزٌ لما بين يَدَي كلّ عددٍ من أعداد نشرة الهجرة القسرية، ويُدْرَجُ فيه قائمةٌ تحوي المقالات كلّها (ووُصَلٌ تُوصِلُ إلى موضعها من النسخة الرّقْميّة في الشّابكة).

عند طباعة المجلة أو الملخص، يرجى ملاحظة أنَّ حجم صفحاتها A5 (أي نصف حجم A4). لذلك، يرجى تعديل إعدادات الطابعة لديك حسب دليل الاستخدام الملحق بها عند طباعتك لهذا العدد.

يرجى المساعدة على تعميم هذا العدد على أوسع نطاق ممكن من خلال إرساله إلى الشبكات وروابط الإعلان وذكره في وسائل التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك وإضافته إلى قوائم المصادر. نشجعك على تمرير أيٍّ من المقالات الواردة في هذا العدد كلها أو إعادة إنتاجها مع رجاء الإشارة إلى المصدر الأصلي كما يلي: نشرة الهجرة القسرية، العدد ٦٤ www.fmreview.org/ar/issue64

يطيب لنا أن نَشْكُرَ كَرْمِلّا بُهلَر (من وِزارة الخارجيّة الاتحاديّة السويسريّة)، وخالد كُوسِر (من الصندوق العالمي لإشراك المجتمعات المحلية وتعزيز قدرتها على التكيّف)، ورُوجِر زِتِر (من مركز دراسات اللاجئين)، وذلك على مساعدتهم، فقد كانوا مُسْتشارِينَ في مَوْضُوعَي هذا العدد. ونَشْكُرُ أيضاً حكومةَ إمارة ليختنشتاين، ومكتب مانيلّا من منظمة روزا لوكسمبورغ، ووِزارةَ الخارجيّة الاتحاديّة السويسريّة، وشعبة الصُّمود والحلول التي تَتْبَعُ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومشروع الربط في مجلس البحوث الأسترالي واسمه التنقُّلات البشريّة التحويليّة في مُنَاخٍ مُتغيِّرٍ، وذلك على ما جادت بهِ هذه الجهات من دَعْمٍ ماليٍّ لهذا العدد خصوصاً.

تكفَّلت بالعدد ٦٤ من نشرة الهجرة القسريَّة مؤسَّسةُ روزا لوكسمبورغ، بتمويلٍ من الوزارة الاتحادية للتعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي بجمهورية ألمانيا الاتحادية.

تقع مسؤوليَّة هذه النشرة على نشرة الهجرة القسرية وحدها وليس بالضرورة أنْ تستوي آراء النشرة وأراء مؤسَّسة روزا لوكسمبورغ.