يرجى العلم أنَّ السياسة العامة عندنا تقتضي أن لا نرسل أي إصدارات مطبوعة من نشرة الهجرة القسرية للأفراد إلا في حالات خاصة. فنشرة الهجرة القسرية تعتمد في تمويلها على المِنَح بالكامل وعلينا أن نحسن استخدام مصادرنا القليلة بأقصى درجة ممكنة. وإذا ما كانت في دول الشمال العالمي ولك القدرة على الوصول إلى الإنترنت، فنشجعك على الدخول إلى نشرة الهجرة القسرية إلكترونياً. ويمكنك تسلم إشعار بمستجدات العدد الأخير والدعوات للمشاركة بالمقالات من خلال انضمامك لقائمة تنبيهات البريد الإلكتروني.