المُدُنُ والبَلْدَات

FMR 63

المدُنُ والبلداتُ اليومَ مُتصدّرةٌ الأمكنةَ التي تقبَلُ النّاسَ المهجَّرين وتُرحّب بهم. وفي المقالات العشرين، الدائرة حول المُدُنِ والبَلْدَات، التي يُقدِّمُها هذا العدد من نشرة الهجرة القسرية بين يديهِ، يُنَاقشُ راسمو السياسة، والمزاولونَ، والباحثون، وممثلو المدن والأحلاف التي تَرْكُزُ همّها في شؤون المدن، والمهجّرون أنفسهم، كلُّ هؤلاء، يناقشون التحدّيات الواقعة على سلطات الحَضَر وشُرَكائِها وطالبي اللجوء إليها. وفي هذا العدد أيضاً مقالتان ’عامّتان‘ تدوران حول موضوعَين يختلفان عن موضوع العدد.

إخلاء مسؤولية

جميع الآراء الواردة في نشرة الهجرة القسرية لا تعكس بالضرورة آراء المحررين ولا آراء مركز دراسات اللاجئين أو جامعة أكسفورد.