الإسلام وحقوق الإنسان وقضايا اللجوء والنزوح

بمناسبة الذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان قررت أسرة تحرير نشرة الهجرة القسرية إصدار ملحق صغير (١٢ صفحة) ومبسط يتطرق لموضوع قوانين حقوق الإنسان في خطوة منها للمساهمة في النقاش الدائر مع التركيز بالطبع على وجهة نظر اللاجئين والنازحين بغرض زيادة التوعية في مسألة القانون الدولي لحقوق الإنسان وحقوق الإنسان كما تضمنها وتحميها الشريعة الإسلامية. يمكنكم النقر هنا أو على الصورة أدناه لتزيل النص الكامل للمحلق.

Contents
مصعب حياتلي

ينتمي أكثر من نصف لاجئي العالم، والبالغ عددهم 10 مليون لاجئ، إلى دول إسلامية، بينما يستضيف العالم الإسلامي 9 ملايين من أصل 26 مليون نازح داخلياً عالميا1  بمن فيهم أكثر من 800,000 من المُهجَّرين الجدد نتيجة الانتفاضات التي حدثت إبَّان "الربيع العربي"2

كريستيان سالازار فولكمان

لقد حان الوقت لبدء الحوار مع المفكرين الإسلاميين من أجل دفع وتطوير النقاش الدائر حول حقوق الطفل سواء في المجتمعات الإسلامية أو في بقية العالم.

سعيد رهائي

تلعب المعتقدات الدينية دوراً لا يمكن لأحد إنكاره في الدفاع عن حقوق اللاجئين وملتمسي اللجوء. كما تحتل ضرورة احترام اللاجئين وملتمسي اللجوء وتقدير من يوفرون الملجأ لهم مكانة خاصة في الشريعة الإسلامية، ويولي الإسلام عناية خاصة بمعاناة المهاجرين قسراً.1

إخلاء مسؤولية

جميع الآراء الواردة في نشرة الهجرة القسرية لا تعكس بالضرورة آراء المحررين ولا آراء مركز دراسات اللاجئين أو جامعة أكسفورد.