في الاتِّجار والتَّهريب – مقدّمة

منذ نشرنا عدداً في الاتّجار بالبشر سنةَ 2006، ما زالت التقارير التي تدور حول الاتِّجار والتَّهريب تزداد، فكان من ذلك أنْ تجدَّدَ الاهتمام بما لهاتَين الظاهرتَين المُترابطتَين المُتباينتَين من أثرٍ يتَّسعُ، ومن وُصَلٍ تَصِلُ بينهما. ويَتَصفّحُ هذا العدد شيئاً ممّا هو حاضرٌ في هذين البابَين من تحدٍّ، وتوهُّمٍ، وابتكارٍ، وفِكْرٍ عميق.

 

هذا الموضوع موجود في الشابكة باللغة العربية هنا www.fmreview.org/ar/issue64 وهو مأخوذ من المجلّة.

 

نَشْكُرُ حكومةَ إمارة ليختنشتاين، ومكتب مانيلّا من منظمة روزا لوكسمبورغ، ووِزارةَ الخارجيّة الاتحاديّة السويسريّة، وشعبة الصُّمود والحلول التي تَتْبَعُ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومشروع الربط في مجلس البحوث الأسترالي واسمه ’التنقُّلات البشريّة التحويليّة في مُنَاخٍ مُتغيِّرٍ‘، وذلك على ما جادت بهِ هذه الجهات من دَعْمٍ ماليٍّ لهذا العدد خصوصاً.

إخلاء مسؤولية

جميع الآراء الواردة في نشرة الهجرة القسرية لا تعكس بالضرورة آراء المحررين ولا آراء مركز دراسات اللاجئين أو جامعة أكسفورد.