Skip to content

الحماية البديلة في الأردن ولبنان: دور المعونة القانونية

للأردن ولبنان مُتحدِّياتٌ مشتركة في حماية اللاجئين، ولكنهما عمليّاً في طَرَفَي النَّقِيض. كلاهما لم يوقِّع على اتِّفاقية اللاجئين لعام 1951. وكلاهما يُضِيفُ من اللاجئين عدداً لا يُوافِقُ أحوالَه. وفي كليهما رَضْحٌ جماعيّ (صدمة جماعية) من تهجيرٍ مُتَمَادٍ للاجئين واسعِ النطاق،…

Read more

آليّةُ الغربلةِ الموحَّدةُ في هونغ كونغ: تقديم الشَّكْل على المَضمُون

لم تزل هونغ كونغ في القرن العشرين ملاذاً للاجئين والمهاجرين من برِّ الصين الرَّئيسِ وفيتنام. ومع أنّ الصين دخلت في اتفاقية اللاجئين وبروتوكولها سنةَ 1982، لم تبلغ الاتفاقية هونغ كونغ التي تقول حكومتها مؤكِّدةً إنَّها لا تنوي تصديقها. والتفسير الرسمي…

Read more

تركيا: أدولةٌ طرفٌ هي أم دولة غير طرف؟

صدَّقت تركيا اتفاقيةَ اللاجئين لعام 1951 وبروتوكولَها لعام 1967، ولكن صدَّقتهما مع التحديد الجغرافي الاختياري الذي ورد في سنة 1951. وهذا إنما يعني أن تركيا لا تطبّق اتفاقية اللاجئين إلا على اللاجئين القادمين من أوربا، وبتعبير أدقّ: لا تطبّقها إلا…

Read more

في ما وراء استثنائيَّة آسيا: حماية اللاجئين في الدول غير الموقِّعة

عدد اللاجئين في آسيا والمحيط الهادئ كثيرٌ ثابت الكثرة، فقد جاء في آخر تقرير للاتِّجاهات العالميّة أصدرته مفوضيَّة اللاجئين أنّ عدَدَهُم هناك يبلغ نحواً من أربعة ملايين وعُشْرَي المليون (4.2).[1] إلا أنّ الإحصاءات لا تُرِي من صورة الحال إلا بعضَها…

Read more

الدُّول غير الموقِّعة ونظام اللاجئين الدَّولي

اتِّفاقيةُ عام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين وبروتوكولُها لعام 1967 هُمَا أساس نظام اللاجئين الدوليّ، أي القواعد القانونية والمُؤسَّسات الرَّافدة التي تركز همّها في حماية اللاجئين. ووقَّع في الاتِّفاقية وبُرُوتوكولِها السواد الأعظم من أُمَمِ العالم أو صدَّقهما، إلا أنّ غيرَ قليلٍ…

Read more

وَقْعُ كوڤيد 19 على اللاجئين المسنِّين

وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، أكثر الناس تعرُّضاً لخطر الإصابة بكوڤيد 19 هم كبار السِّن. ويرجع ذلك إلى أن الذين تزيد سنّهم فوق 60 سنة هم أكثر الناس عرضةً للإصابة بالاعتلال المُشْتَرَك، وهم في أكثر الفئات استضعافاً من حيث التأثير المباشر…

Read more

العوائق في طريق الوصول إلى الخدمات والمساعدة في زمن داء الحُمَة التاجية (كوڤيد 19): التعلُّم من المتضرِّرين تضرُّراً مباشراً

نَشَأَ من وجوهٍ كثيرةٍ عن جائحة داء الحُمَة التاجية (كوڤيد 19) تماسكٌ بين البلدان وداخل المجتمعات المحلية وهي تبذل الجهد في معالجة مخاطر الصحة العامة وجعلِ الوَقْعِ الاجتماعيّ والاقتصاديّ للفيروس أقل ما يكون. وبعد مناصرة جملةٍ من الفاعلين للحكومات ومشاركتهم…

Read more

مُتحدِّيات تعترضنا في بلدٍ غيرِ موقِّعٍ

بعد أن فررت من الإبادة الجماعية في ميانمار سنة 2013، حُصِرْتُ في إندونيسيا. كنت أمَّلت نفسي أن أطلبَ اللُّجوء في أستراليا لكنني حُجِزْتُ في غرفةِ فندقٍ ثلاثةَ أشهر، ثم نُقِلْتُ إلى مركزِ حَجْزٍ حيث حُجِزْتُ نحواً من سنتين. على أنّي…

Read more

تَقديرُ الوقاية من العدوى ومكافحتها في زمن كوڤيد 19 في 22 سياقاً إنسانيّاً

عندما تفشَّت إيبولا في غرب إفريقيا سنة 2014 وسنة 2015 وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية سنة 2019، أدَّت البنية التحتية السيئة للوقاية من العدوى ومكافحتها وما يُمَارَسُ فيها إلى ارتفاع عدد المصابين العاملين في ميدان الرعاية الصحية، وتقليل استعمالِ الناسِ للخدمات…

Read more

تتبُّع تصوُّرات المجتمعات المحليّة بفنزويلا في زمن كوڤيد 19

في شهر حزيران/يونيو من سنة 2020، أطلقت أُكسفَام مشروعاً بقيادة شركاء محليين لإشراك المجتمعات في منع انتشار كوڤيد 19. واستُعمِلَ مُتتبِّعُ التصوُّرات المجتمعيّة في سياق كان فيه قدرٌ قليل من المعطيات الرسميّة لتسجيل نظرات المجتمعات المحلية ومقلقاتها بشأن الفيروس وذلك…

Read more
DONATESUBSCRIBE