Skip to content

كتبت لصالح نشرة الهجرة القسرية في الأعداد 71 و59 و58 و52 و51 و46 و44

سعت مساهماتي خلال العقد الأخير في نشرة الهجرة القسرية إلى إيجاد حلول محلية للنزوح القسري من أفغانستان إلى شرق أفريقيا، ومكنني محررو نشرة الهجرة القسرية من التمتع بتركيز مزدوج ينتقل من تجارب فعلية لمرور أشخاص بالهجرة القسرية وصولًا إلى تحميل المسؤولية لصنّاع السياسات

تبرعاشترك