يعمل حوالي ٤٤% من موظفي المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ميدانياً، في مراكز العمل النائية والمتسمة بالمصاعب غالباً. وقد يؤدي بهم ذلك إلى الانفصال عن ذويهم وأصدقائهم على مدى أشهر طويلة، في المرة الواحدة في بعض الأحيان. كما تنحصر…
في كثير من الحالات، يُمثّل الفاعلون المُسَلَّحون من غير الدّول دوراً محورياً في التسبب بالنزوح القسري في العالم. كما أنّ المسؤولية تقع عليهم إزاء كثير من الإساءات المُرتكَبة لحقوق الإنسان. وعموماً، على أي حال، لم يُنظَر إلى الفاعلين من غير الدّول على أنّهم يشكلون محوراً أساسياً في العثور على الحلول اللازمة لتلك المشكلات. فأولئك الفاعلون كيانات لا تتبع للدّول، وبذلك فهم غير قادرين على المشاركة في إيجاد المعايير الدّولية القانونية اللازمة لتنظيم مثل تلك المسائل. ولا يمكنهم أيضاً الانضمام كأعضاء في المعاهدات الدّولية. لكنَّ الجهود المبذولة لتحسين مستوى ا
Los primeros desplazamientos importantes de la población ruandófona 1 empezaron en 1937 cuando la República Democrática del Congo (RDC) (entonces llamada Zaire) fomentó la inmigración de los banyarwanda "no nativos" (población procedente de Ruanda) ofreciéndoles trabajo en sus grandes plantaciones…
Les intervenants d’urgence comptent sur les TIC pour de nombreux aspects de leurs opérations comme l’envoi de rapports, la coordination et la communication, mais aussi pour garantir la sécurité des employés sur le terrain. C’est pour cela qu’il est essentiel que les spécialistes de TIC des organisations d’intervention d’urgence soient parmi les premiers sur le terrain dans une situation de catastrophe afin de mettre sur pied ces réseaux essentiels.
Depuis le rapport de Boutros Boutros Ghali, Agenda pour la paix1 il y a presque 20 ans, il y a eu de nombreuses interpellations à l’ONU et ailleurs en faveur d’une amélioration des mécanismes d’alerte, à la fois en ce qui concerne les catastrophes naturelles et les urgences complexes.