مبادرات المواطنين في هاييتي
اتسمت الاستجابة لكارثة زلزال هاييتي على وجه الخصوص بالمشاركة الأولى من نوعها للجهات الفاعلة التكنولوجية، مثل "يوشاهيدي" (Ushahidi)[1] و"كرايسس مابرز" (Crisismappers)[2] ، التي اعتمدت اعتماداً كبيراً على شيوع امتلاك الهواتف المحمولة واستخدامها في هاييتي بالإضافة إلى القدرة على إشراك هاييتيي…