Skip to content

خصخصة الأمن والحرب

مع تأسيس الشركات العسكرية والأمنية الخاصة، ظهر نوع جديد من رجال الحماية والجنود من القطاع الخاص ممن يعملون في مناطق الحرب وفي المناطق التي تفتقر إلى الأمن ضمن قيود قانونية يُشك في نزاهتها.  وتُنفّذ نشاطاتها على ما يمكن تسميته بالحدود التي تفصل الخدمات العامة للدولة والخدمات التجارية للقطاع الخاص، ومن هنا تنشأ "منطقة رمادية" خَطِرَة تفتقر إلى الشفافية والمساءلة والتنظيم.  وهناك آثار سيئة لنشاطاتهم بالإضافة إلى نشاطات القوات العسكرية غير الرسمية والمليشيات، وتتمثل هذه الآثار المتزايدة في النزوح القسري وفي وقوع انتهاكات حقوق الإنسان.  

 

Read more

حرب الجماعات المسلَّحة الكولومبية والنزوح القسري والعودة

تشير التقديرات الحديثة إلى أنَّ أكثر من 4.9 مليون كولومبي قد نزحوا نتيجة النِّزاعات المُسلَّحة المطوّلة وما يرتبط بها من عنف السياسي شاركت فيه الدولة والجماعات اليسارية المُسلَّحة بالإضافة إلى نطاق واسع من الجماعات "شبه العسكرية" اليمينية الإقليمية وشبكات الاتجار في المخدرات المُسلَّحة[1].

Read more

المجتمعات المحلية تقود عملية الاستقرار في الصومال

على مدى عدّة سنوات، عُرفت الصومال على أنها خير مثال لإخفاق الدولة وصعوبة استعادة المؤسسات الحكومية بعد الانهيار الكامل للدولة.  فالحرب الأهلية الدولية، والجوع والفقر كلها تسببت في نشوء أزمة إنسانية أدت إلى تدفق عدد كبير من النازحين وظهور الحاجة لتقديم المساعدات الإنسانية لما يُقدر عدده بـ 3.2 مليوناً.[1]  ومع ذلك، ومع ارتفاع أعداد المواطنين المحتاجين للمساعدة، ازدادت الصعوبة في الوصول إلى منظمات الإغاثة الدولية، نظراً لتصاعد الضغوط التي تمارسها الجماعات المس

Read more

مسؤولية حركة الشباب في حماية المدنيين في الصومال

عندما نتحدث عن دور هذه المجموعات المُسلَّحة وتبعات ما يفعلون على المدنيين ورعايتهم، فإنّنا نجد أنّ هذا الدور كان سلبياً للغاية.  ولسوء الحظ، لقيت محاولات مساءلة هذه المجموعات إزاء حماية المدنيين كل التجاهل خاصةّ إذا ما أخذنا في الاعتبار أنَّ سوء صيت تلك الجماعات لا يرتبط في الذهن الغربي بقضايا حماية المدنيين بل بقضايا أخرى هي الإرهاب، والقرصنة، والأمن.

Read more

الاتصال الهاتفي بالأهل في الوطن

يعد الهاتف أهم أداة تكنولوجية لتمكين الاتصال ما بين المشردين الذين أعيد توطينهم وأفراد أسرهم وأفراد عائلاتهم. ومع ذلك فإنَّه لا يخلو من التحديات تتضمن على سبيل المثال محدودية الخيارات المتاحة لإجراء الاتصال في "الوطن" والتكاليف المادية المترتبة على ذلك.…

Read more

ماذا يمكن أن يفعله يوشاهيدي لتعقُّب النزوح؟

بدأ موقع يوشاهيدي، وهي كلمة سواحيلية تعني "شهادة"، كفكرة لمجموعة صحفيين كينيين متعاونين لرسم خرائط على الإنترنت عن أعمال العنف الواقعة في البلاد، وذلك بعد الانتخابات الكينية في بداية عام ٢٠٠٨، حيث استُخدمت هذه التكنولوجيا في رسم خرائط لأحداث العنف…

Read more

كيف تستخدم مجتمعات النازحين التكنولوجيا للحصول على الخدمات المالية؟

تحمل التكنولوجيا بعض وليس جميع الحلول للعديد من المشكلات المتعلقة بالفقر والنزوح. لكن بدأ الأشخاص، من بين السكان الصوماليين النازحين داخلياً، والذين يزيد عددهم عن مليوني شخص، ومئات الآلاف من اللاجئين في أثيوبيا وكينيا وجيبوتي، في الحصول على الخدمات البنكية…

Read more

جمع ومشاركة البيانات حول العنف الجنساني

وبغية استيفاء الطلب على البيانات مع حماية الناجين ومقدمي الخدمات، تم التعاون بين اللجنة الدولية للإغاثة وصندوق الأمم المتحدة للسكان والمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لإنشاء نظام إدارة البيانات، والذي سيمكّن مقدمي الخدمات من جمع وتخزين وتحليل وتقاسم البيانات…

Read more

استخدام الهواتف المحمولة في مراقبة الصحة العامة في دارفور

قامت وزارة الصحة في إقليم دارفور، بالعمل مع منظمة الصحة العالمية وشركاء آخرين، بإنشاء نظام لمراقبة الأمراض المعدية يعتمد على الهاتف المحمول. ويُستخدم هذا النظام في المناطق التي تندر فيها الموارد والمرافق؛ ذلك لأن الأساليب التقليدية للإبلاغ عن الأمراض لم…

Read more
Close mobile menu