يمكن أن تحفّز التكنولوجيا الرقمية التغيير الإيجابي لصالح الأشخاص النازحين قسرًا إذا كان لدى الأفراد الإلمام الرقمي اللازم للمشاركة بشكلٍ متساوٍ وهادفٍ وآمنٍ في العالم الرقمي.
يمكن للتكنولوجيا أن تشكّل عامل تمكينٍ كبير في السياقات الإنسانية، إذ تتيح الوصول إلى المعلومات والخدمات للسكان المتضررين. إلا أنه يجب معالجة العوائق الجندرية التي تحول دون الوصول إلى الأجهزة التي تعمل عبر الإنترنت كجزء من الاستجابة.
ظهرت في أوكرانيا موجة جديدة من الخدمات الرقمية لمساعدة السكان النازحين المعرضين للعنف المرتبط بالنزاع وللعنف المنزلي. وتتناول هذه المقالة نقاط القوة والضعف في هذه المنصات المبتكرة.
بإمكان منصات المساعدة القانونية الرقمية المخصصة للسكان النازحين تحقيق تغيير جذري. تناقش هذه المقالة تجربة المجلس النرويجي للاجئين في تنفيذ منصة المساعدة القانونية الرقمية، وتنظر في الاعتبارات الأخلاقية ذات الصلة.
تُساهم الفراغات التنظيمية في الإقصاء الهيكلي للأشخاص النازحين قسرًا الباحثين عن عمل على منصات العمل الرقمية. وحتى في الحالات التي يمكن فيها التغلب على هذه المشاكل، لا يزال هناك تساؤلات حول جدوى هذه المنصات باعتبارها مسارًا نحو التمكين الاقتصادي.
يناقش فريق من أربعة خبراء - من ذوي الخبرة في صقل مهارات اللاجئين، وتسهيل الروابط الوظيفية، والاستثمار المؤثر، والبحث في الإدماج الاقتصادي، والخبرة الفعلية في عيش اللجوء - الحواجز التي تعيق وصول النازحين إلى العمل الرقمي وكيفية التغلب عليها.
يمكن أن يكون الإقصاء من العالم الرقمي مدمِّرًا للمهاجرين قسرًا. تتناول هذه المقالة الإقصاء الرقمي الذي يواجهه اللاجئون والنازحون داخليًا في السودان بسبب تداعيات القيود المستمرة على الوصول إلى التكنولوجيا.
بالاعتماد على مبادرة بحثية تعاونية وتشاركية أجريت بالشراكة مع منظمتي كينتسوجي (Kintsugi) ومجتمع أصوات اليافعين (Youth Voices Community)، اللتين يقودهما اللاجئون، تُسلط هذه المقالة الضوء على مدى توفر وإمكانات وعيوب "سبل العيش الرقمية" بالنسبة للاجئين.
يواجه مجتمع الروهينغا تهديد فقدان هويته الإثنية. يوفر أرشيف رقمي جديد وسيلةً لحفظ الوثائق والمواد الأخرى المتعلقة بإرث الروهينغا الثقافي، إلا أن هذا المشروع المبتكر محفوفٌ بالتحديات أيضًا.
تتناول هذه المقالة مشاريع حقيقة تستخدم الخوارزميات للمطابقة بين اللاجئين المُعاد توطينهم والجهات الراعية والخدمات. فيرى المؤلفان أنه متى استُخدمت بالشكل الصحيح، يمكن للخوارزميات أن تدعم إعادة التوطين على نطاق أوسع وبصورةٍ مستنيرة بشكلٍ أفضل.