Skip to content

الطاقة المتجدّدة في مخيمات تاميل نادو

تعيش سريلانكا لحظة هامة في تاريخها.  فمعظم اللاجئين السريلانكيين في مخيمات تاميل نادو في الهند يرغبون في العودة إلى ديارهم، وبذلك تعمل منظمة إعادة تأهيل لاجئي إيلام[1] ليكونوا أكثر استعداداً للعودة بطريقة يمكن لهم من خلالها إفادة المجتمع كلِّه. 

 

Read more

اضطهاد العصابات مسوّغٌ لطلب اللجوء في الولايات المتحدة الأمريكية

تجسيداً للأمور التي تحظى بالاهتمام الكبير لدى الإدارة الأمريكية في العقد الماضي من الزمن، خضع الجدل القائم حول الهجرة عموماً إلى شروط اقتصادية وأمنية.  وقد أدت الظروف التاريخية والسياسية المتعلقة بالسياسة الأمريكية للهجرة إلى صعوبة نجاح القضايا المرفوعة لطلب اللجوء إذا كانت دعوى طالب اللجوء قائمة على مخاوف لديه من التعرض للاضطهاد من قبل العصابات. لكنّ بعض التغييرات مؤخراً قد تشير إلى بدء تطبيق سياسة إنسانية أكثر شمولاً.

Read more

طالبو اللجوء من الأطفال غير المرافقين ببالغين: عمليات مَعيبَة وثغرات حمائية في المملكة المتحدة

في كل عام، تدخل أعداد غير معروفة من الأطفال المهاجرين غير المصحوبين ببالغين إلى المملكة المتحدة. [1]  وفي بعض الحالات، تعرَّض هؤلاء الأطفال إلى الاتجار بهم، أو العمالة، أو الاستغلال الجنسي.  وفي حالات أخرى، غادر الأطفال بلدانهم برغبة منهم أو برغبات من ذويهم أو أولياء أمورهم إمَّا توخياً لحمايتهم من الاضطهاد أو نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي يمرُّون بها.  وكان بعضهم من ضحايا العنف الأسري أو من المتَّهمين بممارستهم السحر والشعوذة. 

Read more

الطريق نحو الانتعاش: التعليم في مجتمعات النَّازحين

في الوقت الحالي، تُوجَّه المساعدات التعليمية الإنسانية نحو التعليم الأساسي مع تهميش تعليم اليافعين والبالغين.  وينعكس ذلك على كلّ من الأولويات السياسية وتخصيص الموارد.  وتُبيّن دراسة مسحية أجرتها بعثة اللاجئات ندرة برامج التعليم المقدَّمة ما بعد مرحلة التعليم الأساسي، بل هي بعيدة المنال للفئات المستهدفة المهجّرة بين الدٌّول المتأثرة بالنِّزاع وفي تلك الدٌّول أيضاً. [1]  وبما أنَّ معظم النَّازحين يعيشون النُّزوح لفترات طويلة قد تصل إلى أكثر من عقد كامل،

Read more

اللاجئون الأفارقة في إسرائيل

بدأت الهجرة الإفريقية عبر شبه جزيرة سيناء إلى إسرائيل بحثاً عن اللجوء والعمل منذ حوالي عام 2006، وشهد العام الذي يليه (2007) تزايداً في أعداد طالبي اللجوء.[2]  ومع نهاية عام 2010، وصلت أعداد اللاجئين الأفارقة في إسرائيل إلى 33،273 لاجئاً مقارنة بـ 17،000 عام 2008.  وكان أعلى عدد للاجئين القادمين في تشرين الثاني/نوفمبر 2010[3].&nbsp

Read more

التحسين باستخدام بطاقات تقارير حقوق اللاجئين

للاجئين حقوق بنِصّ اتفاقية عام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين. لكنّ هذه الحقوق تتعرض للانتهاك مراراً وتكراراً.  ولقياس درجة امتثال البلدان المضيفة لأحكام الاتفاقية، قدَّرت اللجنة الأمريكية لشؤون اللاجئين والمهاجرين وجود 52 بلداً مضيفاً مصنَّفة ضمن أربع مكوِّنات من حقوق اللاجئين.

Read more

“أمسكني إن استطعت!” – جيش الرب للمقاومة

في الفترة ما بين تسعينيات القرن العشرين والعقد الأول من هذا القرن، تزايدت الهجمات العنيفة لجيش الرب للمقاومة في أوغندا وتمثَّلت تلك الهجمات  في أعمال عنف منظمة واسعة النطاق اشتملت على الاختطاف، والمجازر، وتشويه الأطفال واستخدامهم لغايات عسكرية.  وقد أدى ذلك إلى أزمة إنسانية غير مسبوقة اتّسمت بموجة هائلة من النزوح.

Read more

المشكلات التي تواجه بورما في المرحلة الانتقالية

عبر عقود من النزاعات الوحشية التي أتت على آلاف القرى وتسببت في نزوح الملايين ، لم يبذل النظام الحاكم في بورما أي جهد يُذكر لتقديم الدعم للمدنيين المتأثرين. ونتيجة ذلك، رأت الجماعات العرقية المُسلَّحة من غير الدُّول في بورما أن تسيطر على الأراضي التي تغطي ربع مساحة البلاد، بالإضافة إلى تمثيل دور أساسي في تفير الحماية والمساعدات الإنسانية. 

Read more

العلاقات الاقتصادية للجماعات المُسلَّحة مع النازحين

تعتمد جميع الجماعات المُسلَّحة، على أرض الواقع، اعتماداً كبيراً على الدعم الخارجي.  وتسعى الجماعات المُسلَّحة للحصول على الدعم من الدول ومن المهجّرين في الشتات والنازحين وعلى الجماعات المُسلَّحة الأخرى أيضاً بغية منع الاعتماد الكلي في المجهود الحربي على السكان المدنيين…

Read more

خصخصة الأمن والحرب

مع تأسيس الشركات العسكرية والأمنية الخاصة، ظهر نوع جديد من رجال الحماية والجنود من القطاع الخاص ممن يعملون في مناطق الحرب وفي المناطق التي تفتقر إلى الأمن ضمن قيود قانونية يُشك في نزاهتها.  وتُنفّذ نشاطاتها على ما يمكن تسميته بالحدود التي تفصل الخدمات العامة للدولة والخدمات التجارية للقطاع الخاص، ومن هنا تنشأ "منطقة رمادية" خَطِرَة تفتقر إلى الشفافية والمساءلة والتنظيم.  وهناك آثار سيئة لنشاطاتهم بالإضافة إلى نشاطات القوات العسكرية غير الرسمية والمليشيات، وتتمثل هذه الآثار المتزايدة في النزوح القسري وفي وقوع انتهاكات حقوق الإنسان.  

 

Read more
DONATESUBSCRIBE