شمال أفريقيا والتهجيرفي عامي 2011 - 2012

39

يستمر ما يُسمى بالربيع العربي في إحداث صدى على المستوى المحلي والإقليمي والجغرافي السياسي. وتتناول المقالات العشرين الواردة في هذا العدد من نشرة الهجرة القسرية بعض تجارب وتحديات والدروس المستفادة من الربيع العربي في شمال أفريقيا والدلالات التي تتعدى المنطقة ذاتها بصورة أشمل.

سيتم نشر عدد نشرة الهجرة القسرية باللغة الإنجليزية والعربية والفرنسية.

ونحن من جانبنا نحثكم على نشر أو نسخ أي من المقالات بالكامل، لكن يُرجى الاستشهاد بعدد نشرة الهجرة القسرية رقم 39 www.fmreview.org/ar/north-africa

تعد قائمة نشرة الهجرة القسرية رقم 39 قائمة محتويات ممتدة وثنائية الجانبين لجميع مقالات هذا العدد من النشرة. وهو يتضمن لكل مقال: العنوان والكاتب وانتماءتهم والجمل التقديمية والرابط للاطلاع على المقال كاملاً على الإنترنت. وهو متاح في صورة مطبوعة وإلكترونية باللغة الإنجليزية والعربية والفرنسية.

طلب النسخ

في حال لم تتلقون نسخة مطبوعة (من نشرة الهجرة القسرية أو قائمة نشرة الهجرة القسرية) ورغبتم في تلقي نسخة لمنظمتكم أو عدة نسخ لتوزيعها على الشركاء وصنّاع السياسات/ القرارات أو لاستخدامها في المؤتمرات/ ورش العمل، يُرجى الاتصال بالمحررين fmr@qeh.ox.ac.uk. وسنحتاج منكم عنوانكم البريدي كاملا وتفاصيل عدد النسخ التي تتطلبونها (بأي اللغات).

وفي حين أننا نرغب في مشاركة محتويات هذا العدد في أكبر نطاق ممكن، فإننا نرجو منكم مراعاة النسخ المطبوعة التي تحتاجونها، والرجاء تذكر أنها متاحة عبر الإنترنت وأنه يمكن مشاركة النسخ المطبوعة، كما أن طباعة النسخ وإرسالها بالريد قد يستنفذ الكثير من الموارد بصرف النظر عن الأموال المدفوعة. ونحن نفضل التزويد بالقائمة في حال طُلب العديد من النسخ للمؤتمرات والتدريب. إذا رغبتم في الحصول على نسخ مطبوعة للعدد كاملاً، وأمكنكم المساهمة في التكاليف، فالرجاء التبرع عبر الإنترنت على www.giving.ox.ac.uk/fmr. هذا سيساعدنا في مواصلة إصدار نشرة الهجرة القسرية في صورة مطبوعة.

نود أن نشكر المنظمة الدولية للهجرة ووزارة الشؤون الخارجية الاتحادية السويسرية ومكتب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابع للمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدعمهم الكريم لهذا العدد من نشرة الهجرة القسرية، هذا بالإضافة إلى المانحين المنتظمين للنشرة لمساندتهم المستمرة. ونود كذلك أن نتقدم بالشكر إلى كلِ من خالد كوزر"وفرانك لاكزكو وأنجيلا شيروود وبيتر فان دير أوفيرارت نظراً للاستشارات الخاصة التي تقدموا بها في هذا العدد ولمساعدتهم التي لا تُقدر بثمن.